Saturday, January 31, 2009
خففي من الحرارة المتكونة في بيتك..لكى يكون منزلك مريح
صحتكبأمر الاطباء ... ممنوع الكعب العالي
صحتكبأمر الاطباء ... ممنوع الكعب العاليالوضع الطبيعي للساق هو سقوط ثقل الجسم عموديا من خلال قصبة الساق الى عظم الكعب الواقع تحتها تماما , ثم يوزع ذلك الضغط بالتساوي على مشط القدم الامامي والخلفي , وفي حالة اختلال توزيع هذا الضغط باستمرار نتيجة لارتداء الكعب العالي يحدث تشويه لجسم االمراة سواء كانت تقف او تمشي .والكعب المعقول للحذاء يتراوح بين 2 و 2.5 سنتيمتر فقط , لتصبح القدم اكثر قدرة على المشي الطويل بدون ارهاق .وحتى ندرك مدى التاثير الضار على صحة المراة التي تستخدم الكعب العالي , علينا ان نلاحظ تصرفات كل فتاة او امراة ترتدي هذا الكعب المبالغ في طوله , فنجدها تشكو – بمجرد تحررها من اثر الحذاء – من الالم في اسفل الظهر والكعبين . وتتزاحم الاصابع نتيجة للكعب العالي في المقدمة المدببة للحذاء , فتتغير اوضاعها , وتفقد استقامتها وتنسيقها , وتصاب القدم ( بالكاللو ) ويجف الجلد مع تضخم المفاصل .الام شديدة :من ناحية اخرى تشكو صاحبة الكعب العالي من قصر في العضلة الخلفية للساق , والمعروفة باسم السمانة , ويترتب على ذلك الم شديد يتضاعف عند الوقوف المفاجئ , وقد يتسبب في تمزيق العضلة !!لذلك ينصح الاطباء بعدم الجري وراء الموضة الضارة بالصحة , وافضل حذاء انيق يرشحه لك الخبراء هو الحذاء المصنوع من الجلد الطبيعي , والكعب من هذه النوعية من الاحذية الناعمة الهادئة والمريحة لا يزيد طوله عن 2 سم
أسوأ الأماكنِ تأثيراً على صحتك
صحتكأكلات لتحسين المزاج وتهدئة الأعصاب
صحتكما هي النحافة؟ .. و علاجها
صحتك
النحافة
كلمات مفتاحية: النحافة / النحافه / علاج النحافه / علاج النحافة / لزيادة الوزن / زيادة وزن / طرق زيادة الوزن / النحيف / النحيف
ماهي النحافة؟
يمكن وصف شخص ما بأنه نحيف عندما يكون مؤشر كتلة الجسم لديه أقل من 18.5.
أسباب النحافة:
هناك أسباب عديدة للإصابة بالنحافة، نذكر بعضها:
عادات غذائية خاطئة مكتسبة منذ الطفولة.
أسباب وراثية.
إتباع أنظمة غذائية خاصة لتخفيف الوزن والاستمرار بها إلى حد الوصول إلى النحافة ومن ثم عدم القدرة على استرجاع الوزن الطبيعي.
الأصابة ببعض الأمراض العضوية...مثل:
فرط الغدة الدرقية.
فقر الدم الشديد.
بعض أمراض الجهاز الهضمي التي تمنع امتصاص الطعام المهضوم.
الإصابة ببعض الأورام أو كنتيج لعلاجها.
بعض الأمراض النفسية ...مثل:
الاكتئاب الشديد الذي يسبب فقد الشهية.
الهوس الذي يجعل المصاب به لا يشعر بالجوع.
القهم العصابي.
النهام العصابي.
علاج النحافه:
من الصعب على النحيف زيادة وزنه مقارنة بالشخص العادي أو ذي الوزن الزائد، وذلك يرجع للجينات الموروثة أو بسبب زيادة نسبة الإيض أو حرق الغذاء لديه، أو لأنه يمتلك عدداً أقل من الخلايا الدهنية أو بسبب زيادة طوله أو لأنه ببساطة غير حريص على الأكل.
ولذلك لا بد من العمل المستمر وعدم الملل من المحاولات.
يحتاج المصاب بالنحافة الشديدة للاستشارة الطبية للتأكد من خلوه من الأمراض المسببة للنحافة ومن ثم علاجها، فالمصاب بفقر الدم مثلاُ يحتاج لفحوصات خاصة لمعرفة سبب الفقر وعلاجه، فإن كان بسبب نقص الحديد يُعطى حبوب الحديد التي تعوض النقص، أما إذا كان بسبب النزف الشديد أثناء الدورة الشهرية، عندها تحتاج السيدة للعلاج من قِبل طبيب النساء والولادة لمعرفة سبب غزارة النزف وعلاجه.
وكذلك بالنسبة للمصاب بفرط الغدة الدرقية فهو بحاجة لعمل تحليل لمستوى الهرمونات بالدم ثم العلاج المناسب لتثبيط الهرمون المرتفع.
بعد التأكد من سلامة النحيف من الأمراض العضوية والجسدية يأتي الدور العلاجي للتغذية والتمارين الرياضية المنتظمة للوصول إلى الوزن الطبيعي.
بعض النصائح المهمة لزيادة الوزن:
مراجعة اخصائي التغذية الذي يحسب السعرات الحرارية التي يحتاجها الشخص بالنسبة لوزنه وطوله وجنسه ونشاطه والوزن الذي يرغب بزيادته أسبوعياً.
إتباع مقترحات الهرم الغذائي في الحصص التي يجب تناولها يومياً وهي كالتالي:
1. 3-5 حصص من الخضراوات.
2. 2-4 حصص من الفاكهة.
3. 2-3 حصص من الحليب ومشتقاته كاللبن والزبادي والجبن.
4. 6-11 حصة من الخبز والحبوب والرز والمعكرونة.
5. 2-3 حصص من اللحوم والأسماك والبقوليات.
6. تُستعمل الدهون والزيوت والحلويات باعتدال وبكميات قليلة.
يمكن تعريف الحصص بالتالي:
- حصة من مجموعة الخبز والحبوب تساوي شريحة من الخبز أو نصف كوب من الرز أو المعكرونة المطبوخة.
- حصة من الخضراوات تساوي نصف كوب من الخضراوات أو برتقالة واحدة متوسطة أو تفاحة متوسطة الحجم أو ثلاثة أرباع كوب من العصير.
- حصة من مجموعة الحليب تساوي كأس من الحليب.
- حصة من اللحوم تساوي قطعة صغيرة من اللحم أو الدجاج أو السمك أو كوب ونصف من البقول المطبوخة.
· يفضل اكل وجبات صغيرة ومتعددة بدلآ من وجبات كبيرة وقليلة, فمثلاً يحتاج النحيف الى ثلاث وجبات رئيسة وثلاث وجبات صغيرة، الأولى بين الفطور والغداء والثانية بين الغداء والعشاء والأخيرة قبل النوم.
· تناول الأطعمة الغنية بالطاقة كخليط الفواكه مع الحليب"كوكتيل" وخاصة كوكتيل الموز، والمعجنات كالفطائر والكعك.
· بدء الوجبة بالطبق الرئيس وتأجيل السلطة والفاكهة لآخر الوجبة.
· تناول الفواكه والخضراوات التي لا بد منها لإمداد الجسم بالفيتامينات والمعادن الضرورية للصحة.
· تناول بعضاً من الحلويات في نهاية كل وجبة أو استبداله بشطيرة من القشطة والمربى أو العسل.
· إضافة المارجرين للأطعمة عند الطهي وذلك لزيادة السعرات الحرارية في الطعام .
· إضافة زيت الزيتون إلى السلطات.
· إضافة العسل إلى الحليب والمشروبات الساخنة.
· تناول المكسرات والفواكه المجففة في الوجبات الصغيرة أو إضافتها إلى السلطة والرز.
· تناول كوب من اللبن مع الغداء والعشاء.
· إضافة الجبن المبشور إلى الرز والمعكرونة ومكعبات الجبن الأبيض للسلطة.
· تناول الطعام مع رفقة محببة وفي الهواء الطلق.
· استعمال الزبدة أو المارجرين بدهنها على الشطائر عند تحضيرها قبل وضع الجبن أو زبدة الفول السوداني وإضافة المربى أو العسل بعد ذلك.
· شرب الحليب كامل الدسم أو المضاعف وذلك يُحضّر بإضافة ثلث كوب من حليب البودرة منزوع الدسم إلى كوب من حليب كامل الدسم، وهو يحتوي على سعرات حرارية تفوق الحليب كامل الدسم بنسبة 50%ومقدار من البروتين ضعف الحليب كامل الدسم.
· تجنب شرب الماء أثناء الوجبات لأن ذلك يضعف الأنزيمات الهاضمة ويعوق عملية الهضم، إلى جانب أنه يملأ المعدة ويجعل النحيف يشعر بالشبع بسرعة.
· مضغ الطعام ببطء وبشكل كاف.
· محاول التغيير في الوجبات لطرد الملل.
· ممارسة الرياضة بانتظام فالرياضة تقوّي العضلات وتجعل زيادة الوزن تتركز في العضلات بدلاً من زيادة الدهون كما أنها تفتح الشهية وتُقلل من تأثير الضغوط النفسية على الصحة العامة.
· التعرّش للشمس فهي تحّسن الصحة وتفتح الشهية.
· استشارة الطبيب لاستعمال بعض الحبوب المقوية أو الفيتامينات والمعادن في حالة عدم كفاية الوجبات الغذائية من هذه الناحية.
· محاولة الابتعاد قدر الإمكان عن الضغوط النفسية والمشكلات التي تُضعف الشهية وبالتالي تُنقص الوزن
فوائد بعض الأعشاب الطبيعية
صحتكنشرة عن فوائد بعض الأعشاب الطبيعية و طرق استعمالها
القرنفل: فوائده : يقوي المعدة و القلب و الكبد ، يساعد على الهضم ، يقوي اللثة و الدماغ ، يطيب النكهة ، يذهب غشاوة البصر ، يقطع سلس البول ، يزيل الخفقان إذا استعمل مع العسل و الخل ، يوضع على الأسنان المتسوسة قطعه مبتلة به لأتلاف الحساسية العصبية ، و يعتبر مطهر و مخدر للآلام و القروح ، و يدر الطمث و ضد هبوط المعدة و ضعفها و ضعف البصر و السمع و هبوط القوي ، يستعمل كمهدئ و ملطف إذا حلي بالعسل .
حب الرشاد ( الثفاء ) : ثبت أنه يحتوي على عناصر هامة من الحديد و الفسفور و المنجنيز و اليود و الكالسيوم بدرجة عالية ، و فيتامينات ( أ ، ب ، ج ، ب2 ، هــ ) و الخلاصة المرة .
فوائدة في الطب القديم و الحديث : التقوية العامة ، فاتح للشهية ، مدر للبول ، طارد للرياح ، مهدئ و مخفض لضغط الدم ، للتقوية الجنسية و عسر النفس ، للربو و جلاء الصدر من البلغم و النيكوتين ، فعال في تفتيت الحصى و الرمال و مكافح للسرطان و الروماتزم و السكري و السل ، يفيد في أمراض الجلد ، لتنقيه البول و طارد للسموم ، ضد النزلات الصدرية و الصداع .
طريقة الاستعمال : كأس من مغلي الرشاد صباحاً و مساءً و يضاف عليه العسل .
الحلبه : فوائدها : لتلين الحلق و المعدة ، لأمراض الصدر و السعال و الربو و المغص ، للضعف الجنسي ، فقر الدم و ضعاف البنية ، لوجع الرحم إذا طبخ دقيقها في الماء و جلست فيه المرأة ، تعطي للفتيات في زمن البلوغ لتنشط الطمث ، تعالج الإمساك بخلطها مع العسل : لطرد الديدان المعوية ، لعلاج البواسير للمرضعات اللواتي يعانين من قله الحليب ، غذاء أساسي للنفساء .
طريقة الاستعمال : تغلى و تحلى بالعسل .
الزنجبيل : فوائدها : معين على الهضم و الجماع و مقوي للقلب ، مطهر ، مضاد للحمى ، ماؤه المقطر من الأدوية الجيدة لا مراض العين ، لتوسيع الأوعية الدموية ، لزيادة العرق و الشعور بالدفء ، لتلطيف الحرارة ، يستخدم في الطبخ كفيتامين ، لأمراض الصدر و الروماتزم و بحه الصوت و البرد الشديد ( نزلات البرد) ، يعتبر علاج ر رئيسي للطاعون .
طريقة الاستعمال :أما منقوع أو مغلي ثم يحلى بالعسل و يشرب قبل الأكل .
القرفة : لتنشيط الدورة الدموية ، إذا خلطت بالعسل تنفع لنزلات البردو السعال ، لعسر البول ، تساعد على الهضم و تنقي الصدر ، تفتح سدد الكبد ، تهدئ تلبك المعدة و تسكن البواسير ، تمنع الخفقان و تجلو البصر ، تنفع في الربو و الزكام و السعال .
طريقة الاستعمال : تغلى ثم تحلى بالعسل .
الشمر( السنوت ) : ثبت أنه يحتوي على فيتامينات ( أ ، ب ، ج ) و الكالسيوم و الفسفور و الحديد و الكبريت و البوتاسيوم و فيه خلاصه عطريه .
فوائده : للتقوية العامة ، لإفراز الحليب ، تسكن التشنج ، يعطى للأطفال كمهدي يساعدهم على النوم ، يستعمل ضد السعال و الربو حيث يمكن عمل مغلي منه ومن الحلبة والبابوننج واليانسون بنسب متساوية لقطع البلغم لدى الصغار والكبار، يستعمل لتقوية العظام و ذلك بوضع ملعقة صغيرة في كأس ماء مغلي ثم تصفى و تشرب ، ينبه الغدد الجنسية ، يطرد الدود من الأمعاء ، يفيد في حالات الصداع و الدوخة .
طريقة الاستعمال : ملعقة صغيرة لكل كأس تضاف إلى الماء بعد غليه فينقع لمدة عشر دقائق ثم يصفى و يشرب بعد الأكل مع عسل .
اليانسون : فوائده : فعال لتسكين المغص و تنشيط الهضم ، إدرار البول ، إزالة انتفاخ البطن ، إزالة أمراض الصدر و الحلق و السعال ، طرد الريح البطنية ، مهدئ عصبي خفيف ، يدر اللبن ويسكن الصداع ، يعطي للأطفال لطرد الغازات و تخفيف حدة بكاءهم .
طريقة الاستعمال : يغلى بذرة ثم يصفى و يشرب و إذا أضيف مع الشمر كانت الفائدة عظيمة و أنفع و كذلك مع العسل .
البابونج : فوائده : يعالج المغص المعدي و المعوي ، رمل الكلى و حرقان البول ، يفيد في التهابات المثانة و مغص الرحم أثناء دورة الحيض و النفاس ، يعالج التهاب اللوزتين و الحنجرة و بحة الصوت إذا تغرغر به ، لعلاج العيون المصابة بالرمد ، فعال للجروح و القروح إذا غسل أو مسح مغليه الأماكن المذكورة .
طريقة الاستعمال : تضاف نصف ملعقة منه لكل فنجان ماء ساخن و يترك لمدة خمسة دقائق ثم يصفى و يحلى بالعسل و يشرب
الكمون : يعالج التهابات العيون ويهدئ من تهيجها وذلك باستعماله بعد غليه وغسل العين به لألآم الطمث والمغص المعدي ، يستعمل لطرد الرياح ، و محاربة السمنة وذلك بنقع قليل منه في كوب ماء مغلي مع ليمونة مقطعة حلقات ويترك طوال الليل ثم يشرب الماء في الصباح على الريق
نصائح لهضم أفضل
صحتكلا شك أن الأكل فى حد ذاته متعة، لكن قد تتحول هذه المتعة إلى مشكلة صحية تؤرقنا إذا لم نحافظ على جهازنا الهضمى من أجل الحصول على أفضل هضم ممكن. اقرئى نصائحنا للحفاظ على جهازك الهضمى.المضغ السليمهناك الكثير من الأشياء التى يمكنك القيام بها لضمان الهضم السليم. المضغ من أهم هذه الأشياء. اقضمى قضمات صغيرة، امضغى الطعام جيداً وابلعى ببطء. المضغ ليس مسئولاً عن تفتيت الطعام فقط، ولكنه أيضاً يعطى إشارات للجسم لكى يستعد لاستقبال هذا الطعام عن طريق إفراز العصارات الهضمية. المضغ يبطئ من تناولك للطعام، يقلل من كمية الهواء الذى تبتلعينه، يجعلك أكثر وعياً بالإشارات التى تخبر معدتك بأنها على وشك الامتلاء، ويساعد على نزول قطع الطعام للمعدة بسهولة أكبر. إذا لم يتم مضغ الطعام جيداً، تبقى قطع الطعام كبيرة ولا تُهضم تماماً.لا يعنى هذا فقط عدم امتصاص الجسم للعناصر الغذائية، لكن أيضاً الطعام المتبقى سيظل فى القولون مسبباً غازات وأعراض سوء الهضم.الجمع بين الأطعمة المختلفة؟إن فكرة الجمع بين أنواع معينة من الأطعمة لا تستخدم فقط للمساعدة على فقدان الوزن لكن أيضاً لكى تساعد على تخفيف مشاكل الهضم. مبدئياً، لا يجب الجمع فى نفس الوجبة بين الكربوهيدرات البسيطة (النشويات مثل الخبز، الأرز، البطاطس، والسكريات، بما فى ذلك الفواكه حيث أنها تحتوى على فركتوز) والكربوهيدرات المركبة أو البروتينات (اللحوم، منتجات الألبان، المكسرات). تناولى إما الكربوهيدرات البسيطة وحدها أو البروتينات وحدها، مع خضروات أو سلاطة لا تحتوى على نشويات.تقوم نظرية الجمع بين أطعمة معينة على أساس أن مجموعات الطعام المختلفة تتطلب أوقات هضم مختلفة وإنزيمات هضم مختلفة. عند الجمع بين الكربوهيدرات البسيطة والبروتينات، يحدث تعارض فى استجابة الجسم ونتيجة ذلك أن أى من النوعين لا يتم هضمه جيداً. قد يؤدى هذا إلى عسر هضم، انتفاخ، غازات، تعب فى البطن، وعدم امتصاص جيد للعناصر الغذائية. أى أطعمة سريعة الهضم (مثل الأرز أو الخبز الأبيض) لن تستطيع ترك المعدة قبل أن تتركها الأطعمة بطيئة الهضم (مثل اللحوم) مما قد يستغرق 6 إلى 8 ساعات.فى هذا الوقت، يبدأ الأرز أو الخبز الأبيض فى التحلل مما يؤدى إلى حدوث غازات، أحماض، وعسر هضم.12 نصيحة لهضم صحى• تناولى إفطاراً جيداً لتبدأ عملية التمثيل الغذائى.• تناولى خمس وجبات صغيرة يومياً بدلاً من ثلاث وجبات كبيرة. إن ملء المعدة بكميات كبيرة من الطعام قد يؤدى إلى عسر هضم.• ابقى هادئة وفى وضع الجلوس لمدة 30 دقيقة بعد الأكل. التحرك الكثير بعد الأكل يؤدى إلى اضطراب أحماض المعدة.• لا تنامى ومعدتك ممتلئة حيث قد يؤدى هذا إلى حدوث انتفاخ. تناولى عشاءك مبكراً واحرصى على أن يكون منخفض الدهون.• استرخى وأنت تتناولين الطعام. التوتر يؤدى إلى إفراز كميات زائدة من أحماض المعدة مما يعوق الأمعاء من امتصاص العناصر الغذائية بشكل جيد.• تناولى وجبات متوازنة تحتوى على كميات كبيرة من الفواكه والخضروات (5 حصص يومياً على الأقل). الفواكه والخضروات الطازجة الغير مطهية تحتوى على إنزيمات هضم تساعد على الهضم. ابدئى الوجبة بالسلاطة لكى تضمنى إفراز كمية كافية من أحماض المعدة. من علامات انخفاض الأحماض المعدية شعور بالامتلاء بعد الأكل، انتفاخ، غازات زائدة، عسر هضم، حساسية الطعام، وجود طعام غير مهضوم بالبراز، وتقشر/تكسير فى أظافر اليد.• تناولى أطعمة غنية بالألياف. الألياف تمتص الشوائب وتساعد على تكوين البراز بشكل يسمح بمرور أسهل وأسرع فى القولون. الأطعمة الغنية بالألياف تشمل أغلب الحبوب، الفواكه، والخضروات. من المصادر الجيدة للألياف: الفواكه المجففة (مثل التمر، التين، القراصية)، البقول، والشوفان.• اشربى 8 – 10 أكواب ماء يومياً. يساعد الماء على تليين المجرى الهضمى، ينظف ويحفز الأمعاء، يخفف من السموم الموجودة بالطعام، ويساعد الجسم على التخلص من الفضلات بسرعة. اشربى كوب من الماء مع الوجبة، لكن تناولى معظم كمية الماء فيما بين الوجبات على مدار اليوم. شرب كميات كبيرة من الماء أثناء الوجبات أو شرب مياه مثلجة أكثر من اللازم يمكن أن يعوق الهضم.• الكافيين يمكن أن يؤدى إلى إفراز كميات زائدة من الأحماض، لذا يجب تجنبه. تناولى الأعشاب المفيدة بدلاً منه.• تجنبى الأطعمة المكررة أو المصنعة، المواد المضافة، والأطعمة الدسمة.• تناول الحلويات بعد الوجبات مباشرةً يجعلها تبقى فى المعدة بدون هضم وتتخمر، كما أن الطعام الذى تناولتيه لتوك لن يهضم جيداً. إذا كنت ترغبين فى تناول حلويات بعد الأكل، من الأفضل الانتظار لمدة ساعة على الأقل.• الزبادى يحتوى على البكتيريا النافعة الهامة للجهاز الهضمى. قد تظهر مشاكل صحية إذا زادت كمية البكتيريا الضارة عن كمية البكتيريا النافعة فى القولون. تناول الزبادى يساعد على الحفاظ على مستوى البكتيريا متوازن. الزبادى يساعد بوجه خاص فى حالة الأمعاء المضطربة، الإسهال، الغازات، الانتفاخ، وكثرة الريح.مشاكل الهضم الشائعة• الحموضة تحدث عندما يصعد حمض المعدة إلى المرئ. يؤدى هذا عادةً إلى الشعور بحرقان فى الصدر، تجشؤ، أو طعم حمضى فى الفم. يمكن أن تنتج الحموضة أيضاً عن الاستلقاء على الظهر، الانحناء، ارتداء ملابس ضيقة، الإفراط فى الأكل، وتناول أطعمة معينة. تناولى أطعمة صحية مثل الفواكه والخضروات، وتجنبى القهوة، الأطعمة الدسمة، المقلية، والحارة. إذا كنت تعانين من حموضة فى الليل، حاولى تناول عشائك قبل النوم بأربع ساعات على الأقل.• الإمساك. يمكن تخفيفه بسهولة بتناول أطعمة غنية بالألياف وبشرب كميات كبيرة من السوائل. زيدى تدريجياً كمية الألياف التى تتناولينها على مدار عدة أسابيع. الزيادة المفاجئة فى تناول الألياف قد تسبب انتفاخ. الخضروات والفواكه – خاصةً التفاح، والمشمش المجفف – تساعد على منع الإمساك وتمنح الجسم سوائل.• الريح والغازات تأتى من الهواء الذى نبتلعه أثناء الأكل أو من الأطعمة أو المشروبات التى تحتوى على هواء (مثل المشروبات الغازية). تحدث الغازات أيضاً نتيجة الأطعمة التى لم تهضم جيداً. لأن الألياف لا تهضم، فيمكن أن تسبب غازات إذا لم يتم تناول كمية كافية من السوائل. كلى واشربى ببطء، وامضغى جيداً. الحبهان، القرفة، والكراوية تساعد على الحماية والتخفيف من الريح بتدفئة وإراحة المجرى الهضمى. الزبادى أيضاً يفيد فى هذه الحالة.• الإسهال والقئ. دليل على أن الجسم يحاول التخلص من مواد ضارة مثل المخدرات، بكتيريا، أو فيروس. احرصى على تدفئة نفسك واشربى الكثير من السوائل لتجنب حدوث جفاف. الزنجبيل يمكن أن يساعد على الوقاية من وتخفيف الغثيان والتقلصات. الثوم، العسل، والتفاح علاج جيد للإسهال. الجرجير يمكن أن يحمى من معاودة الإسهال والقئ. يمكن أن يساعد الزبادى الأمعاء خلال مرحلة الشفاء.• عسر الهضم له العديد من الأسباب بما فى ذلك الضغط العصبى والنفسى، الإفراط فى الأكل أو الأكل بسرعة، وتناول المأكولات الدسمة أو الحارة. قللى من الدهون التى تتناولينها حيث أنها تجهد الجهاز الهضمى. من الأطعمة المفيدة لعسر الهضم، الجرجير لأنه يحفز إفراز العصارات الهضمية. يمكن أن يساعد الأناناس فى هضم البروتينات.الشوفان يحتوى على مادة لزجة يمكن أن تساعد على إراحة المجرى الهضمى. الزنجبيل والقرفة لهما تأثير دافئ ويساعدان على تخفيف الألم. الإسباراجوس يمكن أن يساعد فى عسر الهضم عن طريق سرعة إفراغ المعدة. شرب النعناع يحفز الإفرازات المعدية. تناولى فنجان نعناع قبل الأكل بنصف ساعة. مشروب الكاموميل يخفف من التهابات وتقلصات المعدة. اشربى فنجان كاموميل بين الوجبات.أغلب المشاكل الصحية التى تظهر غالباً ما تكون بسبب الإفراط فى الأكل، تناول وجبات غير متوازنة، وقلة النوم. لا يجب الإفراط فى الأكل . فى أوقات الجوع، يخفض الجسم معدل تمثيله الغذائى ويستخدم مخزون الدهون الخاص به. أيضاً أغلب الناس يكونون أقل نشاطاً أثناء النهار، لذا فوجبة متوازنة بكميات أقل من المعتاد ستكون كافية.• تناولى كميات عادية من مجموعات الطعام الرئيسية. عندما تكونين جائعة فأنت تميلين لتناول كمية أكبر من المطلوب. الإفراط فى الأكل قد يسبب عسر هضم ويجعلك تشعرين بالإرهاق والخمول. إن احتياج الجسم الفورى هو الحصول على طاقة فى شكل سكريات مثل البلح والعصائر. العصير والشوربة يساعدان على إمداد الجسم بالسوائل ويحافظان على التوازن المائى والمعدنى فى الجسم. تناولى فواكه بعد الوجبة، لكن لهضم أفضل، يفضل الانتظار لمدة ساعة على الأقل قبل تناولها.• احرصى على عدم تناول كمية كبيرة من الطعام قبل النوم لأن الجسم سيحتاج وقت لكى يهضم الطعام ويتعامل معه بدلاً من أن يأخذ قسطاً من الراحة. ، يفضل تناول الكربوهيدرات المركبة والبروتينات حيث أنها من الأطعمة بطيئة الهضم (بما فى ذلك الأطعمة الغنية بالألياف) و لكى يستمر الطعام لفترة أطول (8 ساعات تقريباً)، مما يقلل من شعورك بالجوع أثناء النهار. قللى من الأطعمة والمشروبات التى تحتوى على السكر لأن ذلك سيجعل الجسم يفرز كثير من الإنسولين مما يؤدى إلى انخفاض السكر فى الدم. من الأطعمة المناسبة للعشاء، الفول، البيض، الزبادى، البليلة، الشوفان، والخبز البنى أو الخبز البلدى.• الكربوهيدرات المكررة أو الأطعمة سريعة الهضم مثل الأطعمة التى تحتوى على سكر ودقيق أبيض، تبقى فقط لمدة 3 أو 4 ساعات ومن الأفضل أن يتم تناولها لكى تعيد مستوى السكر فى الدم سريعاً إلى حالته الطبيعية.• البلح من المصادر الممتازة للسكر، الألياف، والكربوهيدرات، وهو لذلك مناسب لتناوله عند كسر الصيام لأنه لا يؤدى إلى انخفاض مفاجئ فى ضغط الدم. البلح المجفف يحتوى على الصوديوم، الكالسيوم، الماغنيسيوم، الفوسفور، الحديد، النحاس، الكبريت، المنجنيز، السيليكون، والكلورين. البوتاسيوم أيضاً وهو ضرورى للحماية من الجفاف موجود بكميات كبيرة فى البلح. البلح الطازج يحتوى أيضاً على الثيامين، النياسين، الريبوفلافين، حمض الأسكوربيك، والبيتا كاروتين.• أبعدى بين الوجبات لكى تعطى فرصة للهضم الجيد.• الأطعمة المحمرة والأطعمة الحارة وتلك التى تحتوى على الكثير من السكر يجب الحد منها. فهى قد تؤدى إلى حدوث عسر هضم، حموضة، ومشاكل فى الوزن.• تناولى كميات كافية من الماء والعصائر من الغداء وحتى النوم لكى يأخذ الجسم الوقت الكافى لضبط مستوى السوائل فى الجسم لتجنب حدوث جفاف ولضمان الهضم الجيد. تجنبى تناول المشروبات التى تحتوى على الكافيين مثل الكولا، القهوة، والشاى خاصةً فى العشاء. الكافيين مدر للبول مما يؤدى إلى فقدان معادن قيمة يحتاجها الجسم أثناء فترة النهار. الانخفاض المفاجئ فى الكافيين قد يؤدى إلى حدوث صداع، تقلبات مزاجية، وعصبية.
جمالك.. ينبع من الداخل
جمالك- إظهار الجمال الخارجي يوازي روعة تنظيف الجسم من الداخل.- تعلموا بعض العلاجات المنزلية للعناية بصحتكم بغية استخدامها في غياب ضرورة ماسة للرعاية الطبية.- تعلموا كيف تعتنون ببشرتكم كي تحافظوا على ريعان شبابها ونضارتها من خلال استخدام نصائح العناية الطبيعية بالبشرة والتركيبات المنزلية. جميعنا يرغب في أن يستعيد شبابه.ثمة العديد من الناس الذين يكثرون من تناول الطعام بسبب عملهم وأسلوب حياتهم. من الأفضل دائما التخفيف من الأكل في المناسبات الخارجية في حال كنتم تحاولون التحكم بعاداتكم الغذائية. ولكن إن وجدتم أنفسكم مضطرين إلى تناول الطعام خارجا، فإليكم فيما يلي بعض الجوانب المفيدة التي لا بد أن تأخذوها بعين الاعتبار:* اطلبوا الماء أو شاياً غير محلى، أو عصيرا طازجا من دون سكر إضافي.* اطلبوا خبزا أو سندويشات مصنوعة من القمح الكامل. حاولوا تجنب المايونيز، أو اطلبوا بديلا أقل دسامة.* في المطاعم، ابدأوا وجبتكم بسلطة غنية بالخضر، بغية التحكم بجوعكم وتسريع الشعور بالشبع.* أطلبوا تقديم توابل السلطة جانبا. ثم استخدموا منها الكمية التي تريدونها (ملعقتين كبيرتين إلى ثلاث). اختاروا التتبيلات الخفيفة مثل الزيت مع الحامض أو الخل أو الحامض مع الخردل.* اختاروا الأطباق الرئيسية التي تتضمن الخضر أو الباستا مع صلصة الطماطم.* اختاروا الأطباق المطبوحة على البخار،أو المشوية بتسليط النار عليها من علو، بدلا من تلك المقلية أو المقلبة سريعا في قليل من الدهن.* يشكل السمك خيارا أفضل بكثير من قطعة اللحم المقلية.* اختاروا وجبة "صغيرة" أو "متوسطة". ويسري ذلك على الأطباق الرئسية، والأطباق الجانبية والمشروبات.* اطلبوا طبقا واحدا من قائمة الطعام بدلا من التوجه إلى البوفيه المفتوح.* في حال كانت كمية الوجبة الأساسية في المطعم تفوق قدرتكم على الاستيعاب، حاولوا إحدى هذه الاستراتيجيات التي تحول دون إفراطكم في الأكل:* أطلبوا مقبلا أو طبقا جانبيا بدلا الطبق الرئيسي.* تقاسموا الطبق الرئيسي مع صديق.* عندما يقدم الطعام لكم، ضعوا جزءا منه جانبا أو وضبوا قسما منه لأخذه معكم على الفور.* عندما تكتفون، دعوا ما تبقى من الطعام جانبا. لا تجبروا أنفسكم على إنهاء الطبق.* من أجل إبقاء وجبتكم معتدلة من حيث السعرات الحرارية والدهون والسكريات:* أطلبوا تقديم توابل السلطة جانبا، كي تستخدموا منها حاجتكم.* أطلبوا التوابل التي لا تحوي الكريما أو مرة اللحم.* أضيفوا القليل من الزيت (أو الزبدة) أو لا تستخدموه بالمرة.* لا تتناولوا التحلية دائما. اختاروا فاكهة أو مثلوجة (سوربي) فاكهة بين الحين والآخر كتحلية.* عندما تخرجون في رحلات طويلة، خذوا معكم وجبات خفيفة. من أصعب الأمور التعامل مع الجوع على الطرقات، لا سيما عندما تعصف بكم إغراءات مطاعم المأكولات الجاهزة. فمن خلال إبقاء الطعام جاهزا معكم في حقيلة الظهر، يمكنكم مقاومة الإغراءات وتناول ما يلزم. وفي رحلات التسوق، ضعوا بحوزتكم بعض الفاكهة الطازجة، والخضر المشرحة، والوجبات الخفيفة القليلة الدسم والصوديوم، أو ملء راحة اليد من الثمار الجوزية غير المملحة لتساعدكم على تجنب التوقف لتناول وجبات دهنية وحلوة.